أقريني أمينوه

"كاسرون بالاسيو " ونخيل نواكشوط!!

أقريني أمينوه

بالأمس ظهرت "توبة مطعم وبرقيات إخبارية تتحدث عن إغلاق أحد أشهر مطاعم " الصفوة" في مدينة " گويعة الظواگ " هذه.
===
كان نص إعلان الإغلاق تطفو عليه معجمية قروسطية روحانية؛ لم نعهدها في مثل هذه الحالات .

جمعة, 30/05/2025 - 14:36

تأملات في معدة " موظف دعم "

أقريني أمينوه

ابريل شهر غير رحيم بالموريتانيين...  فهو يُذكرهم بإنفاق رمضان ويُمطرهم بفواتيره المباركة .
كما أن الحكومة السعيدة تستفزهم بالحديث الدائم عن العاصمة التي تحولت لورشة كبرى ؛ حسب عضو حزب الإنصاف في قسم دار النعيم .

خميس, 24/04/2025 - 12:28

جيوب توظيفية مريحة

أقريني أمينوه

في كل ركن قصي من وزارة أو وكالة أو مشروع حكومي يجلس " ابن محظوظة " ما لي مكتب هادئ مريح دون أن يبذل جهد للوصول إلي هذه الجنة الوظيفية التي لايستطيع أكثر الحالمين من أبناء الصدفة أن يجلس فيها.

جمعة, 11/04/2025 - 10:44

لكل إدارة موريتانية " تمْزَتُهَا

أقريني أمينوه

قبل سنوات و في شمال الحي الاداري توقفت شاحنة معطلة؛ نسي عنها صاحبها أو رحل دون أن يذكرها أحد .

 

إلي حد الآن لا توجد مشكلة.

 

خميس, 20/03/2025 - 16:31

صباحات رمضان - 1.

أقريني أمينوه

تأثر نشاط الشارع في هذا الصباح الرمضاني الجميل،وحدهم الأطفال مازالوا يبتسمون في وقت مُبكر في وجه العلم الوطني في المدرسة الجمهورية ويرددون كلمات النشيد الوطني

ثلاثاء, 04/03/2025 - 16:51

جوارب

أقريني أمينوه

جوارب الوزير لونها مائل للعنبي،ربما أحب الوزير هذا اللون لإنعدامه فى بلدته الجبلية ، كانت علامة Puma واضحة حتى لرئيس مصلحة الرخويات الجالس على بعد أمتار، والمصاب بدوار منتصف النهار المميز لجهازه العصبي.

اثنين, 24/02/2025 - 10:13

هل اشتاق الرئيس في غيبته لوجوه وزرائه؟

أقريني أمينوه

منحت الأيام العشرين الماضية فرصة لرئيس الجمهورية كي ينسى بعض وجوه الوزراء الذين يسببون له "وجع الراص".

اثنين, 17/02/2025 - 09:48

ذ الا " امبطاس"!!

أقريني أمينوه

لم تتعرض سمعة امبطاس) لكل هذا التنمر إلا في السنوات الأخيرة بسبب انزياح لغوي كلف هذا العنصر المحترم في الأسرة الخضرواتية الكثير من سمعته المجتمعية وأدى إلي تذيله قائمة اهتمامات صناع الأغذية في البلد.

 

أحد, 09/02/2025 - 10:50

المبدعون لا يرحلون؛ إنما يتظاهرون بذلك!!

أقريني أمينوه

تحوم حولي بكل أنس ممكن؛ أرواح الرعيل الأول ممن شهدوا "بدرا" في التلفزيون الموريتاني.. ابتسامة العميد أعمر ولد بوحبيني (رحمة الله على روحه) تمنحني قوة غير مرئية للمواصلة.

ثلاثاء, 28/01/2025 - 12:07

"صحافة تأكل أبناءها"

أقريني أمينوه

ونحن نشيخ في هذه المهنة؛ كما لايشيخ أي صاحب حرفة ولا مهنة في نواكشوط !!
تتعب ملامحنا من افتراس وتلصص عيون الغرباء الذين يدعون في أدبيات المهنة " التي تأكل أبناءها"بالمشاهدين المحترمين !!.
تذبل أصواتنا وينحسر مداها وألقها ويخبو شغفها رويدا رويدا

جمعة, 30/08/2024 - 14:22

الصفحات