أنا خبير بمقاطعة توجنين؛عاشق لأرضها وضليع بفسيفساء أهلها .
أعرف أحيائها أكثر مما أعرف أحياء الرشيد ( مسقط رأسي).
===
عرفت المقاطعة (المنسية )طفلا العب فى ساحات الحي الإداري والحي العسكري وامبيت عشرة.
كان مشهدا دراماتيكيا لايُنسى؛ حظيت بدعوة قبل سنوات لحفل عشاء نظمته وزارة الإتصال، قبل أن تنضاف اليها الصناعة التقليدية؛ ثم الشباب ولاحقا تمت اضافة قطاعات لاقبل لي بحصرها الآن .
أنا من جيل تعود على هزائم منتخبنا الوطني؛فولد ذلك عندنا عقدة من كل شيئ مستدير؛ بدءً من الكرة الأرضية، مرورا بعمارة "سمار"
وحتى وجوه الساسة المستديرة؛وصولا الى كرة القدم.