يؤكد خبراء الصحة على ضرورة اتباع عدة خطوات عملية تؤدي إلى التمتع بصحة جيدة والتعامل مع تحديات الحياة المتلاحقة، مشيرين إلى أن صحة الإنسان تبدأ أولاً وقبل كل شيء من أفكاره ونظرته للأمور ومدى تفاؤله أو تشاؤمه.
أظهرت دراسة صحية أعدتها المفوضية الأوروبية، ومنظمة التعاون الاقتصادي والتنمية أن الألمان قد أصيبوا بالأمراض النفسية بصورة أكبر نسبياً مقارنة بالدول الأوروبية الأخرى. فما هو السبب الرئيسي وراء ذلك؟
يعاني الكثير من الناس وخصوصا الطلبة أثناء فترة الدراسة من قلة التركيز والسرحان والتأخر في المذاكرة والتحصيل، وحدوث التوتر وأحيانا الاكتئاب، دون معرفة أسباب واضحة لذلك، ومما يجهله الكثيرون أن لذلك علاقة بصحة الجهاز الهضمي.وكشف موقع “dailyhealthpost”عن دراسة توضح تأثي
قد لا يعير كثير من الناس أي اهتمام لألسنتهم، بما في ذلك الاختلافات التي قد تطرأ على شكل أو لون اللسان، إلا أن علماء شددوا على ضرورة الانتباه لمثل هذه التفاصيل الدقيقة، التي قد تكشف الكثير عن الحالة الصحية للشخص.
نجح فريق علمي من عدة مؤسسات بحثة عالمية، بقيادة الباحثة المصرية هبه سماحة، من ابتكار استراتيجية علاجية جديدة، تحسن من وصول الخلايا المناعية إلى أعماق الدماغ، مخترقة الحائل الدموي الدماغي، لضرب أورام المخ، وتدميرها في معاقلها.
يحرص الناس في العديد من الدول على تناول مكملات غذائية، حتى يمدوا أجسامهم بفيتامين "دي" المفيد للعظام، لكن هذا المركب العضوي لا يؤدي مفعولا خارقا كما يتصور كثيرون.
سرى الاعتقاد لقرون طويلة حول العالم بأن شرب الحليب لا يتناسب مع البرد، ولذلك يحرص كثير من الناس على تفادي السائل المغذي حين يصابون بالنزلة الشهيرة، لكن طبيبا مختصا نبه في الآونة الأخيرة إلى أن هذا الرأي الشائع مجرد خرافة.