تناولت الصحافة الفرنكفونية، الإقليمية والفرنسية، الأسبوع المنصرم،عدة قضايا ذات صلة بالشأن الموريتاني من بينها قضايا الطاقة والغاز وقمة الإليزيه المصغرة فيما لم تغب القضايا المثارة لدى رواد مواقع التواصل عن هذه الصحف.
تناولت الصحافة الفرنكفونية، الإقليمية والفرنسية، عدة قضايا ذات صلة بالشأن الموريتاني من بينها العلاقات السنغالية الموريتانية والقمة المرتقبة لمجموعة الخمسة للساحل وفرنسا في نواكشوط.
تناولت الصحافة الفرانكفونية والفرنسية عددا من المواضيع ذات الصلة بالشأن الموريتاني من بينها التغييرات في هرم المؤسسة العسكرية وأثر "كورونا" على تربية المواشي والأمن الغذائي في منطقة الساحل.
رفضت أبرز الهيئات الصحفية في البلاد ما وصفته "التشاور المميع" الذي أجرته وزارة الثقافة مع نحو 20 هيئة صحفية لاختيار ممثلي الصحافة في لجنة متابعة صندوق "كورونا".
أكد المدير الناشر لصحيفة السفير، محمد عبدالرحمن ولد الزوين أن السلطة العليا للصحافة والسمعيات البصرية تم تسييسها في العشرية الأخيرة، وكانت في تلك الفترة مشلولة تماما.
اهتمّت الصحافة الفرانكفوية والفرنسية بعدة مواضيع ذات صلة بالشأن الموريتاني من بينها تأكيد تعليق الأشغال في مشروع الغاز السنغالي-الموريتاني واجتماع لوزراء الخارجية في دول الساحل برئاسة موريتانيا بالإضافة إلى العقاب الذي تعرّض له رجال أمن موريتانيون وفرار ماليون مصابين