بعض المدونين يلعب دور( والدة الناس الفايتين ماتنفعهم ولااتخلى حدينفعهم)
يملكون تعففا و( خيما) افتراضيا يذوب خارج لوحات المفاتيح
اشترت الحكومة كميات( من ادلكان) لمساعدة فقراء فى الداخل ودعم مزارعين بسطاء فعمت العالم الأزرق موجة سخرية
لم يكن التغيير جديا كان الرئيس محرجا من وزراء وردت اسماؤهم فى للتحقيق البرلماني فابعدهم ليتفرغوا للمساءلة
* تم إبعاد القليل من الوزراء فقط لتحريك طابور الذين تعهد لهم الرئيس بالتعيين
أيام(سيزييم) و(كبة مندز) كان للعيد طعم مضمخ بالبراءة والعفوية
كنا أطفالا فقراء نهيم على وجوهنا
كانت قمة الأناقة بالنسبة لنا الظهور يوم العيد فى ( مايدبيه 007) وقميص مخطط
دعوكم من الأحذية و( الاكسسوارات)
فقر شديد فى الأسرة الطبية وانعدام للكراسى المتحركة ونقالات المرضى
تراجع فى مستوى الخدمات
عودة فوضى إيقاف السيارات عندبواباته على قارعة الطريق أمام اعين عناصر( امن الطرق )
فى مؤسسة مثل البنك المركزي لايمكن لعدادة نقود أو سكرتيرة أو أمينة صندوق سرقة مليون دولار بتلك البساطة
بل لايمكن لرئيس مصلحة اوموظف رفيع المستوى أن يفعل ذلك
الأمر يحتاج مجموعة أشخاص شديدة الأمان والطمانينة تستند إلى قوة( عليا) خارقة
يبدو أن الحكومة اقصت الإعلام الخصوصي والاجنبي من المؤتمر الصحفي للوزيرالاول البارحة دفعا للاحراج وحتى لاتخوض فى ملفات معقدة كلجنة التحقيق وديون الشيخ الصعيدي وصفقات( كورونا) وأزمة الادوية
كان سكان القطاع19بتوجونين رغم صعوبة ظروفهم يجدون الماء بسهولة فى حنفيات منازلهم المشرعة من طرف شركة الماء دون مشكلة إلى أن جاء رجل يقولون إنه من خارج المنطقة اشترى قطعا ارضية خصص بعضها حسب رواية الأهالى لبيع موادالبناء وخاصة( أبريك) وخصص اخرى لإقامة خزان عملاق لبيع ا
على السلطات الموريتانية حماية مواطنيها ونشر وحدات أمنية على نقاط التماس
ليس لدى سلطات مالى ما تفعله لإلجام مواطنيها ومنعهم من الاعتداء على جيرانهم الموريتانيين فهي بالكاد تسيطر على باماكو عاصمة البلاد