فى الفترة من 1980 إلى 1990 كان كل أستاذ ومعلم وتلميذ وطالب يحمل اسما (حركيا ) حتى انطبق على بعض تلك الأسماء ماقاله ابن الأمين الشنقيطي عن الأحول الحسني فى (الوسبط ) وهويقدمه للقراء (وقد أغنته شهرته عن معرفة اسم أبيه )

أتمنى أن تسند أعمال ترصيف وإنارة وتأهيل مدخلى العاصمة شرقا وجنوبا للجيش الوطني عبر فرقته الخاصة للاشغال والهندسة العسكرية 
يبدو أنه منذ 4 سنوات تقريبا منحت صفقة تنفيذ تلك الأشغال لمقربين من الرئيس عزيز نهبوا التمويلات فتعثرت الأعمال 

يجب وفورا أن تبدأ الخلية عملها وإن تضم خبراء تربويين وأساتذة ومفتشى تعليم ثانوي مع التركيز على الأطر المتقاعدين للإستفادة من تجاربهم وخبراتهم 

نصلح حفر طريق روصو بأخلاق ولدغزوانى 
نعالج مريضا بشعر وشهادات ولدبوبكر 
نطعم جائعا بنظريات ولدمولود 
نشترى جهاز تصفية بورع مترشح 
نكتتب 1000 عاطل عن العمل بجمال خط مرشح 
نستخدم برور أحد المرشحين لجلب ماء اوكهرباء لقرية معزولة 

أحدهما التهم 3 محلات (آريفاج ) فى مقاطعة الميناء وثانيهما اليوم التهم محلا كبيرا للأفرشة فى عرفات 
طبعا الحرائق العرضية تحدث فى كل مكان من العالم وحتى مع التقيد الصارم باجراءات السلامة 

التبرع للمنتخب الوطني مجرد(ضريبة )خفية و(ضربة )معنوية للفريق 
لايمكن لفريق تجمع (الصدقات ) باسمه أن يثق بنفسه اويثق به جمهوره 
ميزانية الاتحادية ووزارة الرياضة فيهما مايكفى لتمويله 
ولدى الرئاسة والوزارة الأولى صناديق بيض وسود تكفى لتمويله 

اخبرتنى إحدى السيدات أنها ذهبت بوالدتها إلى (الطب لكبير ) لاجراء تحاليل دم وكان من بين فحوصها فحص غيرمتوفرلدى مخابرالمستشفى 
و لم يخبروها بذلك إلا بعد أن دفعت ثمن كل الفحوص للصندوق 

يمثل مبنى مجلس الشيوخ الذى سوته جرافات الحكومة بالأرض معلمة تاريخية احتضنت أحداثا مفصلية فى التاريخ الوطني الموريتاني الحديث منها مثالا لاحصرا قرارتاميم (ميفرما ) ويشكل المبنى مع قاعة شرف المطار القديم قطعا تاريخية يبدوانها لاتريح النظام الحالى لارتباطها فى أذهان الم

تجب مواساة أسرة الرئيس فمهما كان فجعت فى صغيرة الأنباء متضاربة بشأن إصابتها بجراح بالغة الخطورة أو وفاتها فى حادث سيرفجر اليوم 

هل دم خاشقجي أثمن لدى أمريكا وأوروبا وتركيا من دماء مليون ونصف من العرب والمسلمين قتلوا خلال العشرين سنة الأخيرة فى فلسطين والعراق وسوريا واليمن وليبيا ومصر وافريقيا الوسطى وبورما ومالى وأفغانستان والصومال