يطرح الزي المدرسي الموحد والذى هو حتى اللحظة أهم ملامح(جمهورية) المدرسة مشكلة كبيرة للاهالى والسلطات فالاهالى غالبا يعجزون عن اقتتائه لأسباب مادية والسلطات ساءها أن لايعم الزي وطنيا ونحن ندخل ثالث أشهر السنة الدراسية وهي تلوح بإلزاميته وبعض المدرسين يخجلون من طرد الت
* إلزام الوزراء ومسؤولى الحكومة من مدنيين وعسكريين( إن أمكن )
بدء بالرئيس والوزير الأول بتسجيل ابنائهم فى المدارس الحكومية الأقرب لسكنهم من الحضانة إلى الجامعة
* الزامية حفظ النشيد الوطني وادائه يوميا تزامنا مع رفع العلم فى ساحات المدارس
مررنا باختصار على بعض مما يحسب للرئيس خلال السنوات الفارطة من مأموريته
والآن دعونا نرى الإخفاقات والانتكاسات التى ميزت تلك السنوات فى عجالة
* لم يستطع التخلص من عباءة عزيز فتحرك من داخلها مستعينا بكل شخوص "العشرية" من مدنيين وعسكريين
اتذكر جيدا كيف التقيت نزار قبانى الشاعر الذى "ملأ الدنيا وشغل الناس"
كان لقاء طيبا وكان تماما كلقاء نزار بفتاة( الحمراء) هو أيضا "بلاميعاد"
كان لقاء لاينسى
الشاي جزء من حياتنا كموريتانيين
سحرنا فسكرنا به منذ مطلع القرن العشرين
تتعدد تسمياته وطرق إعداده عبر العالم لكنه فى موريتانيا وفي لشكله(الولادي) الأصيل والجميل والأنيق
احببناه فدبجنا فيه دواوين الشعر و( لغن)
مشروب يحبنا ونحبه
درجة عجز كل حزب منها عن الحصول على مقعد برلماني ولو وحيد ؟
بداية طبيعة الانتخابات الحالية خاصة وغير مسبوقة وتمت( برمجة) سياقاتها بعناية فائقة من طرف ( مهندسى) انتخابات محنكين ذوى خبرة( طائعية ) مشهودة
سنة حسنة ولفتة وطنية مقدرة
فقد أفطر الرئيس مساء الإثنين 19رمضان مع أفراد حامية( انبيكت لحواش) المرابطين على الثغور حماة الحدود وصخرة الدفاع عن الوطن الموريتاني