مدونون واعلاميون موريتانيون مع الأسف يصرون على وجودحالات كورونا فى بلدهم مع أنهم ليسوا مخولين بتأكيد الحالات اونفيها لغياب الاختصاص 
هم ليسوا أطباء ولامخبريين ولايملكون اي دليل على دعاوى زائفة هدفها السبق والإثارة والشهرة على حساب سكينة بلدهم 

تعيش سوق الدواء المحلية هذه الأيام نقصاحادا فى الادوية ادى إلى مضاربات فى أسعار معظمها واختفاء أو(إخفاء ) معظم الأدوية المستخدمة للأمراض المزمنة(الضغط السكري الأعصاب الكلى) يوم أمس بحثت بنفسى على طول العاصمة وعرضها عن(لوزار50او 100 ملغ) وكذلك(كاردانسييل2,5) دواءان مع

هي نزاعات قبلية تغذيها تيارات سياسية وحقوقية عملت منذثمانينيات القرن الماضى علىتفكيك لحمة القبيلة فشجعت فئات عديدة على الكفربالقبيلة ومعاداتها والتمردعليها معتقدة أن ذلك ضمان لتحرير العبيد وانتزاع حقوق بقية مكونات القبيلة الأقل شأنا

ظاهرة التسول بالأطفال ظاهرة قبيحة وفاضحة خاصة إذا تم استغلال احتياجاتهم الخاصة لاستدرارعطف الناس

استدعاء وزارة الداخلية أحزاب المعارضة لاطلاعها على مجريات ومخرجات المؤتمر الأخير لupr إجراء غيرمفهوم ديمقراطيا فوزارة الداخلية وصية على الأحزاب كلها وليست ناطقة رسمية باسم أي منها لافى الموالاة ولافى المعارضة

تتطلب مصلحة موريتانيا من الرئيس غزوانى القيام بخطوات عاجلة لسحب البساط من تحت جماعات المنافقين ونافخى كير الخلافات السياسية وهواة الاصطفاف القبلي الجهوي 
*  حل حزب upr قبل اجتماع لصوصه الذين لاخلاق لهم ولايملكون أدنى شعور بالمسؤولية الوطنية 

يواصل الوزير د.نذيرو ولدحامد حملته متعددة الجبهات

لماذا يتحدث المدونون الوطنيون الصادقون مع الله ومع الوطن والشعب فى حملة عفوية عن تزوير الأدوية فى هذآ التوقيت؟
لأن ضوء إصلاح ظهر فى نهاية نفق قطاع الصحة

فى الفترة من 1980 إلى 1990 كان كل أستاذ ومعلم وتلميذ وطالب يحمل اسما (حركيا ) حتى انطبق على بعض تلك الأسماء ماقاله ابن الأمين الشنقيطي عن الأحول الحسني فى (الوسبط ) وهويقدمه للقراء (وقد أغنته شهرته عن معرفة اسم أبيه )

أتمنى أن تسند أعمال ترصيف وإنارة وتأهيل مدخلى العاصمة شرقا وجنوبا للجيش الوطني عبر فرقته الخاصة للاشغال والهندسة العسكرية 
يبدو أنه منذ 4 سنوات تقريبا منحت صفقة تنفيذ تلك الأشغال لمقربين من الرئيس عزيز نهبوا التمويلات فتعثرت الأعمال