تعاطينا مع الشأن العام يشبه كثيرا حياتنا الاجتماعية من حيث الفوضوية واللامنطق، ويشبه تحديدا نمط نظام السير عندنا ـ سيرْكيلاسيوه ـ خاصة في المدن، وخصوصا في العاصمة.
تنطلق الليلة الحملة الممهدة للانتخابات المزمعة يوم 22 من الشهر الجاري، وبهذه المناسبة أتمنى للمتنافسين التوفيق في خوض حملة ناضجة وهادفة، حملة برامج تمس حياة المواطن خاصة في مجالات التعليم ثم التعليم ثم التعليم والصحة والتشغيل والأمن، وكذلك العدالة الاجتماعية _ بل الم
تكررت كلمة الزكاة بالتعريف في القرآن الكريم ثلاثين مرة، ذكرت في سبع وعشرين منها مقترنة بالصلاة في آية واحدة، وفي موضع منها ذكرت في سياق واحد مع الصلاة وإن لم تكن في آيتها. وذلك قوله تعالى: (والذين هم للزكاة فاعلون) (المؤمنون: 4) ..
يوليو 2017، ربما يتذكر بعضنا تسريبات النظام _ أجهزة يفترض فيها حماية خصوصيات المواطن _ لمحتويات هاتف السيناتور غدة، لقد تم ذلك بعد تعرض الرجل لحادث سير، ثم سجن بعدها. يعني حادث، فسجن، فتسريبات، منتهى الخسة!
خلال انتخابات 2007 كنتُ مع آخرين من الشباب المعارض جدا والحالم جدا ندعم مرشحا عسكريا سابقا هو الرئيس صالح ولد حننّ ضد المرشح المدني سيدي محمد ولد الشيخ عبد الله _ صحيح أنه مدعوم من المؤسسة العسكرية _ بل وضد مرشحين مدنيين آخرين من بينهم معارضون معارضة صرفة وذوو مشوار
أشار إليّ بعض الأصدقاء منذ أيام، والليلة بشكل أكبر، في منشورات تصفني ب"اتكلبيتي" أو تتساءل عن مدى قابليتي لذلك، و"اتكلبيتي" عبارة خفيفة تحمل شحنة سخرية تُطلق فيما يبدو على من يغير مساره أو المسار المتوقع منه، لكن بشرط واحد أن يتجه صوب دعم ترشح وزير الدفاع السابق، ولك
سيكون السباق أو التنافس الأساسي في الرئاسيات المقبلة بين أجنحة النظام أو الأنظمة (رجال السلطة وبارونات المال) فالمعركة الأساسية ستكون بين مرشح من أركان النظام مدعوم بأغلبية موالية وأقلية معارضة، في مواجهة مرشح آخر مشابه تقريبا مدعوم بأغلبية معارضة وأقلية موالية، وإن
برر عزيز انقلابه على سيدي بتعطيل عمل بالبرلمان، وقدم نموذجين أساسيين هما: عدم تشكيل محكمة العدل السامية، وعدم القدرة على التحقيق في مصادر تمويل هيئة ختو. فماذا حصل؟