بدأت في النصف الثاني من الثمانينيات عملية كان ظاهرها تطورا عاديا لاحتياجات ومعالم المجتمع، بينما كان وراءها خلق قوة سياسية منافسة لحزب جبهة التحرير الوطني، الحزب الواحد آنذاك، منتهزة الترهل الذي بدأ يصيب الحزب نتيجة لسلسلة التصفيات التي تعرض لها ابتداء من نهاية العهد