في ديوان (سطور حمراء) الذي جُمع فيه بعض نتاج شعراء حركة الكادحين، كان الاسم المستعار فيه للشاعر أحمدو ولد عبد القادر هو ( أ. عبد الله)...
وكان الاسم المستعار لولد اشدو هو ( الشيخ ولد محمد)...
لأدب الساخر ركن ركين من الثقافة الموريتانية قديما وحديثا، وقد تضمنت المدونة الشعرية الشنقيطية نصوصا شعرية كثيرة تتخذ من التفكه والسخرية موضوعا، ومن أشهرها نصوص للشيخ سيدي محمد ولد الشيخ سيديا يمازح فيها بعض أصدقائه، مركزا فيها على حالة أو لقطة رصدتها عينه الشاعرة، مث
في عام 2010 شاركت في مؤتمر أدبي في القاهرة بعنوان (النقدالأدبي والواقع الثقافي)وقد شاركت أغلب البلدان العربية بنقاد كبار من أبرزهم عبد السلام المسدي من تونس وحميد لحمداني من المغرب وسعيد السريحي من السعودية ومن مصر كان هناك فطاحلة أبرزهم أحمد درويش ومحمد عبد المطلب و
بئر ( مُشْركْ) وأصله بالبربرية (أمشرگ) وهو الذي لا يروي الشارب منه لقلة مائه، وهو غدير مليح، وإذا نضب حفرت آبار فيه قليلة الماء.
وقد ورد ذكره في أشعار كثيرة، منها قول امحمد ولد أحمد يوره :
وفي مشرك من يانع الروض جنة == فيا عجباً من جنة عند مشركِ
الفالي بن باب أحمد ( ت 1698 م) كان شيخا للامام ناصر الدين، ورغم ذلك لم يوافق على حرب شرببه، فقد اعتزلها ولم يعرف له فيها دور صريح..
عرف بحكيم الزوايا لعقله وعلمه وتأملاته ..
شخصيا : أعتقد أن اعتماد تسجيل اللقاءات الصحفية الرئاسية مسألة حصيفة وضرورية، فالرئيس هو واجهة البلد وهو الصورة التي يعتمدها الاعلام العالمي عن الوطن، وتصريحاته وحركاته وسكناته تشكل مادة اعلامية تراوح بين الاعجاب والتهكم بالنسبة للمتتبعين داخليا وخارجيا ...