
ليس خافيا على أي أحد مدى ماوصلت إليه الشركة الموريتانية للكهرباء (صوملك) من اختلالات في التسيير ومن تلاعب وممارسة مخلة ترهق كاهل المواطن البريء وتحرمه من حقه في الحصول بطريقة ميسورة على خدمة الكهرباء الضرورية للحياة ومتطلبات المدنية وآفاق التنمية الشاملة.



















