في بداية هذه السانحة يسعدني أن أتوجه بالشكر الجزيل والعرفان بالجميل لفخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني على ترشحه لمأمورية ثانية، حرصا منه على مواصلة مسيرة البناء التي بدأها منذ توليه مقاليد السلطة في البلد.
لم تعد أدوات التحليل المتبعة في بلدنا قادرةً على استيعاب الأحداث المتسارعة في سياقاتها ومآ لاتها، بحكم أن البُنيات السياسية شهدت تفككاً غير قابل للتوقع، نتيجة لاختفاء تلك التجاذبات التي كانت متحكمةً في بوصلة التموقعات في موريتانيا ما قبل 2019 ، يتعلق الأمر هنا بالقو
في البداية كانت مساندة الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني تنطلق من مدرستين. الأولى هي التي نظرت إلى الرجل نظرة الوريث الطبيعي لنظام لعب فيه دور "رجل الظل" ليكون ضامنا "لمواصلة النهج" الذي حكم البلاد طيلة العشرية التي سبقت.
لقد تدرج الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني في صفوف الجيش من جندي إلى ضابط بمختلف تدرجات الضباط حتى وصل إلى الجنرالية بجدارة واستلم كل المناصب العسكرية حتى وصل إلى القيادة العامة للجيوش الوطنية ثم وزيرا للدفاع الوطني عرف خلال كل المراحل بالقوة وهي مطلب أساسي لمن تقلد مثل
تحت هذا العنوان، ألف المدير السابق لشركة "ساميا" السيد محمد المصطفى ولد اعليّ كتابا باللغة الإنجليزية يهتم فيه بمعدن الجبس منمنظور التركيبة الكيميائية والاحتياطات العالمية المؤكدة وتقنيات التحويل والاستخدامات المختلفة وطرق التصدير وأهم المستهلكين، مختتمانصه بالتجربة
طرحت إحدى ناشطات مواقع التواصل الاجتماعي هذا السؤال في منشور متداول، وهو (السؤال) وإن كان يظهر بادي الرأي "متجاوزا" لدى البعض، "مستساغا" لدى آخرين، "واجب" الطرح ومعالجة البواعث والخلفيات لدى غيرهما؛ في حقيقته سؤال فرعي من إشكاليةِ حِقبة الزمن حقوقيا بالنسبة للمنطقة ا