في البداية كانت مساندة الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني تنطلق من مدرستين. الأولى هي التي نظرت إلى الرجل نظرة الوريث الطبيعي لنظام لعب فيه دور "رجل الظل" ليكون ضامنا "لمواصلة النهج" الذي حكم البلاد طيلة العشرية التي سبقت.
لقد تدرج الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني في صفوف الجيش من جندي إلى ضابط بمختلف تدرجات الضباط حتى وصل إلى الجنرالية بجدارة واستلم كل المناصب العسكرية حتى وصل إلى القيادة العامة للجيوش الوطنية ثم وزيرا للدفاع الوطني عرف خلال كل المراحل بالقوة وهي مطلب أساسي لمن تقلد مثل
تحت هذا العنوان، ألف المدير السابق لشركة "ساميا" السيد محمد المصطفى ولد اعليّ كتابا باللغة الإنجليزية يهتم فيه بمعدن الجبس منمنظور التركيبة الكيميائية والاحتياطات العالمية المؤكدة وتقنيات التحويل والاستخدامات المختلفة وطرق التصدير وأهم المستهلكين، مختتمانصه بالتجربة
طرحت إحدى ناشطات مواقع التواصل الاجتماعي هذا السؤال في منشور متداول، وهو (السؤال) وإن كان يظهر بادي الرأي "متجاوزا" لدى البعض، "مستساغا" لدى آخرين، "واجب" الطرح ومعالجة البواعث والخلفيات لدى غيرهما؛ في حقيقته سؤال فرعي من إشكاليةِ حِقبة الزمن حقوقيا بالنسبة للمنطقة ا
مرة أخرى أجدني مضطرا للاستعانة بقصة تروى عن الإمام أبي حنيفة وتلميذه المتميز أبي يوسف، ومرة أخرى أجدني ملزما أن أنبه في بداية هذا المقال إلى أن الفتوى التي سأقدمها هنا ليست فتوى دينية، فلذلك النوع من الفتاوى أهله ورجالاته، ونحن لدينا الكثير من العلماء الذين يحق لهم ـ
لا أدري كيف أوصل لفخامتكم هذه الرسالة؟ ومن ذا يتحمل أمانة توصيلها لراحتكم، هل أضعها عند بوابة القصر في ظرف محكم كما الرسائل الإدارية؟ ام أبعثها عبر رقم مدير الديوان الخاص ؟ أم أرفعها عبر عمدة بلدية النباغيه بصفته رئيس السلطة المحلية.؟
تناولت بعض الصحف والمواقع الدولية من ضمنها جريدة جون آفريك "موقف الرئيس الموريتاني محمد ولد الشيخ الغزواني الداعم بشكل غير قابل للمساومة للقضية الفلسطينية"، معتبرة أن مثل هذه المواقف قد تغضب بعض الدول الغربية، خصوصا في ظل الاستثمارات الكبيرة التي أعلنت عنها دول غربية
أخرج الشعب السنغالي بلده من أحلك مسارات الدولة الحديثة وأخطرها على سكينة الشعب المسالم وروابط الود مع شعوب المنطقة. امتلكت موريتانيا من وسائل التصدي السياسي المسؤول ما جنب المنطقة انزلاق الدول وإهانة الشعوب.