في عرف البلدان؛ من يوم الديموقراطية الأول، ساد مفهوم الدبلوماسية كوريث حضاري للسيف، وحلت التفاهمات محل التعصب والتعقل محل العنف، فكانت - أي الدبلوماسية - الحد بين الوسائل الفعالة وتلك القاصرة وبين تحقيق الهدف وتحقيق الزوبعة.
كاد الكل يُجمع على أن مداخلة النائب محمد بوي كانت مداخلة غير موفقة، وأقل ما يمكن أن يُقال عنها أنها روجت لإساءة ظل الاطلاع عليها في حدود ضيقة جدا، وذلك من قبل أن يقرر النائب أن يسمعها لعدد كبير من الموريتانيين، من خلال إعادة قراءة أسوأ فقرة فيها في جلسة برلمانية علني
تعد المواءمة بين مخرجات التعليم وسوق العمل من التحديات التي تواجه الدول في القرن الحادي والعشرين، فسعت العديد من الحكومات وبذلت جهودا كبيرة لإيجاد حلول لمساعدة خريجي الجامعات والكليات والمعاهد التقنية لقبولهم في سوق العمل.
انه من المعلن ان سبب كلام النائب عدم اسراع الحكومة فى نصرة النبي صلى الله عليه وسلم والذي اغضب الحكومة هوتحويل الاساءة بالتلميح الى رئيس الدولة واضافة الاساءة اليه.كانه المعني بها .
آلاف الشباب الموريتاني المكونين بجهد وإمكانات الدولة يغادرون البلاد في هذه الأيام بحثا عن مستقبل أفضل في الولايات المتحدة الأمريكية ، ويقدر عدد المهاجرين خلال الفترة الأخيرة ب 3000 مهاجر، تكلفة رحلة المهاجرالواحد 4000000 أوقية قديمة وهذا
عندما نتكلم عن الرقمنة القضائية فنحن هنا لسنا في إستعراض البرمجيات وأهميتها وعليه في البداية يجب الإشارة الي ان مصطلح رقمنة العدالة يحمل في طياته رقمنة القضاء ورقمنة الإجراءات فهي موضوع واجراء بين الفصل في المنازعات وإجراءاته المتبعة؛ والقضاء كمرفق يحتم البث وتقريب
نظرا للكثير من الشكاوى التي تصلنا في منظمة السلامة والصحة المهنية والمحافظة على البيئة في موريتانيا من الساكنة المتضررة من دخان المصانع خاصة في منطقة نواكشوط الشمالية-المنطقة الصناعية-فإننا في المنظمة رأينا أن نكتب عن دخان المصانع، إشكالية التلوث وأضراره المحتملة وال