لا يمكن ان تمر ذكرى فاتح مارس دون أن نستوقف اللحظة ونثمن المنجز ونستشرف المستقبل لغد أفضل.
فاتح مارس 2019 فيه أعلن فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني ترشحه للانتخابات الرئاسية
في هذا اليوم الدولي لحقوق المرأة، دعونا نسلط الضوء على الدور غير المقدر غالبًا، للنساء في المجالات النووية، وخاصة في مجالات الحماية من الإشعاع، والعلاج بالإشعاع، والطب النووي، والتصوير بالأشعة، والبحث العلمي.
يثير منذ أيام موضوع مسودة الإتفاق المحتمل توقيعه حول الهجرة بين موريتانيا و الاتحاد الوروبي جدلا سياسيا، و ذعرا شعبيا، و قلقا للنظام هو مدعاة للشفقة و التأمل في آن .
في فاتح مارس قبل سنوات من الآن وقف فخامة الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني وخاطب جموعا كثيرة تداعت من كل حدب وصوب ، بصوت جوهري حمل شحنات من الحب والأمل بلسان عربي مبين أبان عن تمكن بلغة الفرآن ووضوح كامل للرؤية واستشراف للمستقبل ودراية تامة بواقع الحال الذي يعيشه المواط
عملت موريتانيا خلال السنوات الماضية على إيجاد مناخ مشجع لجذب الاستثمارات الاجنبية وتحفيز رأس المال المحلي فقامت بتحسين البيئة الاقتصادية واستحدثت حوافز مشجعة كما سنت العديد من القوانين والتشريعات المنظمة لهذا القطاع الحيوي باعتباره أحد الروافد التي تعول عليها موريتان
يعتبر الحديث عن مشروع اتفاقية الهجرة بين موريتانيا والإتحاد الأوربي موضوع الساعة ، حيث يتم تناوله في وسائل التواصل الإجتماعي بشكل موسع ، و يتضح ذالك في كون معظم مواقع" الوات ساب " أصبح هذا الموضوع الشغل الشاغل لمرتاديها ليلا نهارا ، الأمر الذي جعل منه قضية ذات أهمي
كيف لا يترشح، وقد أرسى دعائم دولة عصرية متسلحة بالقيم الفاضلة، قوية بمؤسساتها التي أصبحت تعمل بشكل طبيعي صحي، بعيدا عن دولة الفرد والعائلة والقبيلة، دولة يجد فيها كل موريتاني ذاته وحريته وكرامته.
بفضل المؤسسية التي رسخها فخامة الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني منذ توليه للرئاسة، لم يعد في وجدان الشعب الموريتاني إيمان حتمي بالقائد الضرورة الذي يدور حول نفسه، ويحاول تسخير إمكانيات البلد لدوران الشعب حوله، لكن المجتمعات الحية تدرك بوعيها الجمعي أهمية القادة الذين