يتصور بعض الناس أن استقرار البلاد وسعادة أهلها يتم بالديمقراطية المتمثلة في المنافسة الحرة والبرامج والاحزاب وصناديق الاقتراع..
يا ليت الأمر كذلك..
ولكنه ليس كذلك مع الأسف وخاصة في عالمنا العربي وقارتنا السمراء..
ماذا عن الانقلابات العسكرية..؟
شكّلت الانتخابات النقابية التي أُجريت يوم السبت الماضي في موريتانيا، والمتعلقة بعمال القطاع العام، محطةً مفصلية في مسار إصلاح الحقل العمالي وتحديث منظومة العمل النقابي.
أطلقنا منذ مدة في "منتدى24 - 29" ميثاق شرف خاص بالأحزاب السياسية، وقد تواصلنا بالفعل مع بعض الأحزاب السياسية في الأغلبية فوقعته (حزب الإنصاف، جبهة المواطنة والعدالة، حزب الإصلاح، حزب حاتم)، وكنا نخطط بعد ذلك للتواصل مع أحزاب المعارضة، وكان البند الأول من هذا الميثاق
أي رحلة يقطعها الإنسان في هذه الحياة يحتاج إلى وسيلة تمكنه من الوصول إلى وجهته، خاصة إذا كان الرحلة رحلة مجتمع يريد أن يخوض غمارها بشكل جماعي، على شكل هجرة من محطة إلى أخرى.
من المعروف ان لكل قائد سمات شخصية تؤثر تأثيرًا مباشرًا في أسلوب قيادته، وقدرته على إدارة الدولة والمجتمع، حيث تشكل خصائصه الفردية أدوات فاعلة في صنع القرار وتنفيذ الإصلاحات.
تظل الزيارات الداخلية التي يقوم بها الرؤساء والوزراء للمدن والتجمعات ظاهرة سياسية وإدارية قائمة ومتجذرة، وليس بلدنا بالاستثناء، لكنها تطرح في صميمها سؤالا حول الجوهر والمظهر.
في خطوة وُصفت بأنها تحول في الموقف الدولي من قضية الصحراء الغربية، صادق مجلس الأمن الدولي في 31 أكتوبر 2025 على قرار جديد جدد فيه ولاية بعثة الأمم المتحدة (المينورسو)، مع إشارة واضحة إلى مبادرة الحكم الذاتي التي طرحها المغرب عام 2007 باعتبارها «الحل الأكثر واقعية وقا
لم تعد وسائل التواصل الاجتماعي مجرد فضاءات افتراضية للترفيه أو تبادل الآراء، بل أصبحت اليوم منصات مؤثرة تنافس القنوات الرسمية والإعلامية التقليدية في سرعة الوصول إلى الجمهور وقدرتها على تشكيل الرأي العام.