
عرف قطاع التعليم أسماء متعددة، وتعاقب عليه وزراء كثر، وتعددت وتنوعت إصلاحاته؛ بدءا بـ 1959، ومرورا بـ 1979 و1999، وانتهاء بالقانون التوجيهي في الفترة الأخيرة أيام الوزير ولد أييه، ومع ذلك لا يزال جرح التعليم ينزف ومشاكله لا تزال تتأبى وتتعالى على كل إصلاح؛ ما المشكلة