حدثني أحد الشباب خلال سفر جمعنا، بأنه كان قد تعرف في عام مضى، على شاب قادم من إحدى الدول الغربية (لم أعد أذكر جنسيته بالضبط)، كان يركب دراجة، قاصدا مدينة أطار، في إطار رحلة سياحية.
أول أمس، أفرج قطب التحقيق المختص في الجرائم الاقتصادية عن قراره بخصوص المتهمين في ملف العشرية، وهي مناسبة لتدوين ملاحظات عامة حول هذه الملف، وجدت العنوان أعلاه معبرا – بدقة – عما توصلت إليه من نتيجة، وإليكم هذه الخلاصات، وليحكم كل واحد منكم في نهاية القراءة – بموضوعي
"لاتوجد أزمة سياسية بالبلد، والتشاور مستنر كلما دعت الحاجة إليه '.. بهذه الثنائية رسم رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزوانى ملامح نصف المأمورية الأولى من حكمه، يخطط وينفذ ويستشير أهل الرأي والاختصاص كلما دعت الحاجة لذلك دون إسراع مخل أو انتظار مربك.
لايمكن ل( سلف) ولا(خلف) ولا ل(سلفي) او(صوفي) أو (وهابي) او (مالكي) او(حنبلي) او(شافعي) أو (حنيفي)او( دجال) أو( ساحر) أن يتصرف حتى فى اصابعه دون مشيئة المحيى والمميت جل جلاله
لقاء اليوم محسوم بالنسبة للكثيرين منكم لصالح الملوك الاسبان كما لاحظت،لكن بالنسبة لنا كمتابعين لحياة ولعب وتفاصيل ميناء ليفربول ندرك بأن الأمر لن يكون نزهة ملكية.
كنت مرة في نقاش، حول "الرق" ومخلفاته ورواسبه، مع بعض الأصدقاء، في بيت أحدنا، من الذين أفترض فيهم الوعي ورجاحة العقل؛ حيث استمعتُ إلى الكثير من الأفكار والرؤى حول تحليل أسباب بقاء بعض رواسب الرق في مجتمعنا إلى يوم الناس هذا، رغم كل ما قيم به رسمياً وحركياً من جهود لمك
إن إلزامية كشف وفضح الشبهات، مطلب شرعي وأخلاقي بقدر ما أن التلفيق والتشهير والأكاذيب جريمة ورذيلة، يرفضها كل نظام آدمي على وجه البسيطة، إلا أن المطية لبلوغ الغاية النبيلة ، هي نفسها يمكن امتطائها للوصول إلى مآرب تربأ كل نفس عن الجهر بيها، وبما أن الصراع بين الرذيلة