يتجدد حديث الـنخب الوطنية والكتاب والمدونين، في بلادنا، كلما حل العاشر من يوليو، عن حدثه الفارق في مسيرة دولة منكبها البرزخي، وأثره وتداعياته على فصول تاريخنا الحديث....
الاعتراف بالنتائج وتهنئة الرئيس المنتخب عرفان ديمقراطيان ترفضهما المعارضة الموريتانية دائما بحجة أن الانتخابات لم تكن نزيهة ولم تكن شفافة، رغم أن المعارضة لم تستطع اثبات تغيير في النتائج والمحاضر التي نشرتها اللجنة والمحاضر الموجودة لديها.
أظهرت النتائج النهائية للانتخابات الحالية رابحين ثلاثة من هذه الاستحقاقات هم الذين تقاسموا، عدديا، 91% من الأصوات المعبر عنها في استحقاق التاسع والعشرين يونيو.
بالأمس داخل سيارة الأجرة؛ تشاجرت سيدتان على المقعد الأمامي قرب السائق، قالت إحداهما للأخرى بأنها سمينة جدا وستضايقها والمكان لا يتسع. غضبت السيدة الأخرى وقالت لها بأنها لا تطعمها ولا تسقيها.
ومن نقاط التقاطع بين النقد الشنقيطي، والنقد العربي القديم، استخدام البيئة والعادات، وتطويعها لتكون حقلا دلاليا للمصطلحات النقدية، وهو ما يعبر عن سذاجة وبدائية في الأحكام، وإذا علمنا أن النقد الشنقيطي شفوي بطبعه، وأنه كان يلقَى عرضا في المجالس العادية، والتي قد لا يكو
يونيو ... شهر الأحلام المجنحة والانكسارات المدوية ... موسم طحن أعصاب الطلاب في المسابقات الوطنية ... حرب مقدسة ضد مزاج مراهقي موريتانيا
في ذلك العام الملبد برائحة قذائف محاولة انقلابية؛ كان هناك أستاذ للعلوم الطبيعية يملك مزاج بحار وأعصاب شيخ قبيلة!!.
أنا مُشجع لنادي ريال مدريد منذ أكثر من عشرين عامًا، وطالما كنتُ مفتونًا بفكرة الغالاكتيكوس التي طرحها أولَ مرَّة رئيسنا فلورنتينو بيريز، وهو رئيس ليس لدينا أي حرج في التطبيل له، لأنه كسب قلوبنا بشرعية الإنجاز، حفظه الله ورعاه.