لا جدال في أن قلب كل مواطن موريتاني يعتصر ألماً لمثل ما يدور من أحداث وينشر من أخبار عن إلحاد هنا، وكفر هناك، وإساءة ومساس بالمقدسات في قاعة تصحيح امتحان، وخصومة وشجار في كل مكان: في مواقع الإعلام السمعي والمرئي، وصفحات التواصل الاجتماعي، والطامة الكبرى في البرلمان،،