هناك موضوع يتعلق بزراعة الدلاح ارتأيت أن أشاركه معكم وألفت انتباهكم عليه، حيث شكلت زراعة البطيخ الأحمر (الدلاح) في بلادنا قفزة كبيرة سواء من الناحية الكمية أو النوعية خلال السنوات القليلة الماضية خاصة هذه السنة والسنة السابقة ومن المنتظر أن تتوسع أكثر في المواسم المق

حين يُفترض أن تكون الكلمة أداة وعي، والرأي وسيلة مساءلة، يتحوّل بعض الإعلاميين والمدونين إلى مبتزّين، لا يهاجمون دفاعًا عن مبدأ، ولا يكتبون نصرةً لحقيقة، بل يستخدمون منابرهم للضغط من أجل تسوية تحت الطاولة.

جاءت وفود رفيعة المستوى من دول شقيقة لمعرفة سبب ترحيل بعض أفراد جالياتهم في نواكشوط، فقيل لهم: هل من بين المرحلين من عثرتم عنده على إقامة في موريتانيا؟ أو حتى تأشيرة دخول؟ فكان الجواب لا قطعاً..

شنْقيط.. مَمْلَكَةُ الشِّعْرِ الجَمِيلِ.. ثِـــقُوا
أنَّ السَّلاطِينَ – دُونَ الشِّعْرِ- مَا خُلِقُوا!
وأنَّـــنا.. أمَــــرَاء الشِّعْـــــرِ.. سُلْطَتَنا
علَى السَّلاطِينِ-فوْقَ الأرْضِ- تَنْطَـبِقُ!

قبل سنوات و في شمال الحي الاداري توقفت شاحنة معطلة؛ نسي عنها صاحبها أو رحل دون أن يذكرها أحد .

إلي حد الآن لا توجد مشكلة.

إن الحوار الذي أعلن عنه صاحب الفخامة محمد ولد الشيخ الغزواني يستحق الإشادة من جميع مكونات الطيف السياسي. فهي دعوة للحوار، لا بسبب أزمة سياسية ولا سعياً وراء مكاسب شخصية، وإنما وفاءً للعهد وحرصاً على توحيد الصف الوطني حول المصالح العليا للوطن.

منذ استقلالها؛ خاضت موريتانيا حربا واحدة، وكانت ضد الصحراء الغربية. قاتل بيظان موريتانيا جنبا إلى جنب مع إخوتهم في الوطن من الزنوج، قاتلوا أبناء عمومتهم من بيظان الصحراء. وبعد هذا يُقال إن البيظان لا يؤمنون بالوطن الجامع وبأنهم عنصريون؟

أرسلت لي شاعرتي الرائعة خديجه ماء العينين الأبيات التالية معلقة على قراءتي لطلعة "حَرَّاگْ آگُومْ" فقالت: 
مَاذَا تُـرِيـدِيــنَ مِنْ مَــاضٍ طَــوَيْـنَـاهُ ** كُـنَّـا اعْـتَـقَـدْنَـا بِأَنَّــا قَـدْ نَسَـيْـنَـــاهُ

عند هلال شعر رمضان يبدأ -خلْفَ سُجُوفِ الغَيْبِ- ترتيب مَشَاهِد مَوْسِمِ الغُفْرَانِ السَّنَوِي لِعِبَادِهِ المُوَفَّقِينَ، جَعَلَنَا منْهمْ.

تأثر نشاط الشارع في هذا الصباح الرمضاني الجميل،وحدهم الأطفال مازالوا يبتسمون في وقت مُبكر في وجه العلم الوطني في المدرسة الجمهورية ويرددون كلمات النشيد الوطني