السجال الثقافي والفكري محمدة دون شك..حينما تنتج ثراء ثقافيا وأدبيا وطرافة وظرافة، ولبوس السجال الثقافي والعلمي غير لبوس السجال الأدبي، فهو نقائض تعمل فيهت العاطفة والزركشة اللفظية والخيال المجنح ما لا تعمل الفكرة الواضحة والنظر السديد ومنهج الاستدلال وبناء المقدمات و
ضرب زلزال رهيب مناطق في تركيا وسورية ، وكنت يومها في مدينة إزمير التركية...
عندما استيقظت أرسل لي أحد الإخوة رسالة عبر الفيسبوك : "اشوسيتو مع ذا الزلزال؟
لم تتعرض سمعة امبطاس) لكل هذا التنمر إلا في السنوات الأخيرة بسبب انزياح لغوي كلف هذا العنصر المحترم في الأسرة الخضرواتية الكثير من سمعته المجتمعية وأدى إلي تذيله قائمة اهتمامات صناع الأغذية في البلد.
مع بداية الأزمة السياسية سنة 2008 دفعت قوى المعارضة بالآلاف من الشباب إلى الشوارع وتصدرت لغة التخوين والتهويل منابر الخطباء، وركزت الأطراف السياسية المناوئة للإنقلاب الذى أطاح بالرئيس الراحل سيدى محمد ولد الشيخ عبد الله - عليه رحمة الله - خطابها على الرفض المطلق لتصد