لاحظ أبو عثمان الجاحظ (ت 244 هـ) خلال تأمله في طبقة الخصيان في البصرة أن أفرادها يضيقون بالحرية والمعاملة الكريمة، وينزعون للاستخذاء للأقوياء الأثرياء. فنبّه إلى أن الخادم الخصيَّ يحب من مالكه أن يكون قويا ذا مال وفير، وإنْ أهانه وأجاعه.
أول ما اشتركت في خدمات شركات الاتصال العاملة في بلادنا، كن اشتراكي مع ماتيل، حيث اشتريت شريحة برقم: 36333735, وما أزال أستخدمها كرقم رئيسي، ثم ومنذ ما يقارب العقد من الزمن، أضفت اشتراكا في خدمة شركة شنقيطل، بشريحتين اثنتين، لا تختلفان عن رقم ماتيل إلا في رقمي الابت
لحظاتُ زيارة المُسلم للحرميْن الشريفيْن، أعتقدُ أنها قد تكون من أكثر اللحظات التي يستشعر فيها الإنسان حاجتَه لأنْ يكونَ شاعرًا، حتَّى تتَّسِعَ روحُه لاستيعابِ الدَّفْق الشُّعوري العالي الذي يغمرُه هناك، وحتى يجدَ اللغةَ غيرَ العادية، للتعْبير عن ذلكَ الإحْساسِ فوْق ا
تقول الرواية المحلية أن حي أگراج الموجودة مبانيه في الصورة والواقع في بلدة دار السلامة جنوب لعيون. كان يحتوي جهازا یجتذب الصواعق، فإذا سقطت صاعقة ما على مدينة لعيون جُذبت لتسقط على حي أگراج.
...وتوشك أيام كرة القدم العالمية هذه على الانقضاء،ليرجع الناس فرادى وجماعات الى بلدان شتى،من جبال الأنديز الى افريقيا مرورا بروسيا والصين الى الخليج وأقصى السمراء،سيعود الجميع بتقييم لكاس العالم كما هو الحال بعد كل تظاهرة بهذا الحجم..البلد المنظم صغير جدا والملاعب مت
قناعتي في موضوع المرشح "المستخلف"، ومنذ فترة، هي أن عقل الرئيس ولد عبد العزيز مع الفريق محمد ولد الغزاوني، وأن قلبه مع العقيد الشيخ ولد باي، وأن بقية الأسماء مجرد ديكور لإكمال صورة المرشحين لـ"الخلافة".
من نقاط القوة التي تدفع لاختيار الفريق غزواني:
حين أُعلن عن زيارة الرئيس لولاية تكانت قبل أيام باشر ابريهمات فى بناء مخزن صغير فى فناء البيت -الذي يملكه فى الحي الغربي من المدينة-كانت قد طلبته منه سيدة الدار.
في مقلب سيء جداً قام طالب بإلصاق ورقة على قميص صديقه من الخلف مكتوب عليها
" أنا غبي"...
و طلب ألا يخبره أحد بذلك.
وضحك الجميع على ذلك .
بعد قليل بدأت حصة الرياضيات..
كتب الأستاذ مسألة صعبة !!!