الشاعرُ يَتَمَيَّزُ برَهافة إحْساسه المَعْهودةِ التي مَنَحَتْهُ العربيةُ – بمُوجِبها- هذا الاسمَ المُشْتَقَّ من ينبوعِ الشُّعُور الإنساني الجَيَّاش،ولذلك فإنَّ رُوحَه الصافية، تُعْتَبَرُ مِرْآةً للبيئةِ التي تُحِيطُ به، فتَتَلَوَّنُ بألوانِها الجميلةِ والقبيحةِ معًا،