تدوينة وطنيةتبارك لشنقيط وليس لموريتانيا اعلانها عاصمة ثقافية للدول الاسلامية .فموريتانيا لازالت عاصمة افرنكفونية لدول شمال وغرب افريقيا.

فرئئسها كان قد مثل موريتانبا فى السنة الماضية فى 

قمة الافرنكفونية ولم يمثل شنفيط لان مكتبه الذي

تابعت ساعة بث الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز مساء أمس، وقد ركز فيها على عدة نقاط، ضمن خطابه التعبوي المعارض، منها موقفه من القبيلة وجمع الأصوات باسمها والتبعية للوجهاء، ودفاعه عن تحالفه مع حركة "أفلام"، وولاية العصابة وسيطرتها على الحكومة، وهجومه الشخصي على وزير ا

فى يوميات نواكشوط يكون المرور بالقهوة التونسية تكتيكا استراتيجيا؛ فأغلب الموظفين يعانون من متلازمة يناير نواكشوط؛ تأخر المداومة فى العمل مع إكفهرار ممزوج بنكد تسببه الإدارة الموريتانية.

تفاعلتْ.. في دَمِي.. مَأساةُ "أنْدَلُسِ"
وطيْفُ مَلْهَاتِها.. لا.. غيْرُ مُنْطَمِسِ
ضِدَّانِ.. يَصْطَرِعَانِ.. الآنَ.. في خَلَدي
وَامَأتَمًا.. لمْ يَزَلْ يَبْكِي.. على عُرُسِ
أنّى الْتَفَتُّ.. فَجَنَّاتٌ.. مُؤَسْطَرَةٌ

قال الرئيس السابق، في بث مباشر على الفيسبوك، إن منعَه من السفر من مطار، هو من بناه فضيحة للجمهورية ..
بدا ضعيفاً، ومتناقضاً،
قال إنه يتحمل المسؤولية في الفساد عن كل طاقمه، ثم عاد ليقول إنه سيُحاججُهم وأنهم يكذبون..

تابعت خرجة الرئيس  السابق الأخيرة عبر صفحته على فيسبوك، والتي قد تكون الأخيرة له قبل مثوله أمام محكمة الفساد، حيث تحدث فيها بإسهاب لمدة أزيد من ساعة حتى بدا كما لو أنه لم يعد لديه ما يقوله.  
من حيث الشكل:  

لاحظ أبو عثمان الجاحظ (ت 244 هـ) خلال تأمله في طبقة الخصيان في البصرة أن أفرادها يضيقون بالحرية والمعاملة الكريمة، وينزعون للاستخذاء للأقوياء الأثرياء. فنبّه إلى أن الخادم الخصيَّ يحب من مالكه أن يكون قويا ذا مال وفير، وإنْ أهانه وأجاعه.

تبخر صديقي فى باحة الجامعة بعد امتحان القانون المدني فى صيف 2008؛ تبخر حرفيا.
قال جملة واحدة وغاب الى الأبد .
القانون المدني "ماتجيه الفلسفة".
===

أول ما اشتركت في خدمات شركات الاتصال العاملة في بلادنا،  كن اشتراكي مع ماتيل، حيث اشتريت شريحة برقم: 36333735, وما أزال أستخدمها كرقم رئيسي،  ثم ومنذ ما يقارب العقد من الزمن، أضفت اشتراكا في خدمة شركة شنقيطل، بشريحتين اثنتين، لا تختلفان عن رقم ماتيل إلا في رقمي الابت

بعد ساعات سيتم حسم رئاسة حزب (تواصل) في أعقاب مؤتمره الرابع..