على نطاق واسع انتشر مقطع فيديو لأحد سكان ولاته يحاول فيه التعبير عما وصله من منافع مهرجان مدائن التراث في نسخته الثانية عشرة، ولم يعذره أحد من المدونين، حين التبس عليه الانعكاس بالانكساع.
أتذكرُ أيامَ الدراسة الابتدائيةِ أن هذا الشعارَ يكتبه الكُسالى على الجدران، ويهتفون به صوتياً عقب كل إعلان للنتائج، في رمزية عدم نجاحهم، مهما كان الترتيب المحصول عليه.
يطرح الزي المدرسي الموحد والذى هو حتى اللحظة أهم ملامح(جمهورية) المدرسة مشكلة كبيرة للاهالى والسلطات فالاهالى غالبا يعجزون عن اقتتائه لأسباب مادية والسلطات ساءها أن لايعم الزي وطنيا ونحن ندخل ثالث أشهر السنة الدراسية وهي تلوح بإلزاميته وبعض المدرسين يخجلون من طرد الت
من المعروف أن العرب كانت تنفر من الكلمات غير المتجانسة، وكان الفصحاء يتجنبون الكلمات التي تتجاور فيها حروف يصعب نطقها في كلمة واحدة.. ومن ذلك ما أخذه نقاد الشعر على امرئ القيس عندما استخدم كلمة ( مستشزرات) في بيته :
الرجل اعتذر عن خطأ معين، وقال إنه لم يكن يقصد ما فُهم من كلامه…
لكننا نحن نرفض اعتذاره، لأن أمنيتنا أن يكفُر وأن يُعزل، ولو كان هناك إعدام لتمنينا اعدامه..
وأغلبنا ليس غيرة على الدين وإنما لارضاء رغبة نفسية غير سوية ..