"أخبار الأسبوع"، "موريتاني نوفل"، "الأمل"، "الراية"، "لاتريبين"، "أخبار نواكشوط"، وغيرها، أسماء سيطرت لفترة على اهتمام الرأي العام الموريتاني، ووفرت له الحق في الإعلام ومتابعة المستجدات، ثم بادت، فكأنها لم تسد يوما.
غرض النسيب أو البكاء على الاطلال قديم قدم الشعر العربي، وهو ذو بنية نصية واحدة، فلا يكاد يختلف الشعراء في صور البكاء، وتعداد الأمكنة التي عرفها الشاعر وله بها ذكريات سعيدة.
كان الوقت خريفا؛ أغلب سكان العاصمة غادروها الى حين نهاية الموسم الضاغط والباعوض الكثيف؛ موسم الأخطاء المجسمة،وعلى المستوى المهني ضباب كثيف يلبد أفق المستقبل؛ القناة الوليدة التى أبصرت النور قبل شهرين تمت إقالة ربانها؛ فى خطوة مفاجئة، ورفقاء الدرب فى القناة يبحثون عن
قبل سبع سنوات وبالتحديد يوم ال26 ابريل 2014 انطلقت أنشطة نادي القضاة الموريتانيين في حفل مهيب حضره القضاة وترأسه المرحوم الفذ د.يحفظ ولد يوسف رئيس المحكمة العليا آنذاك وبحضور وزير العدل السيد سيدي ولد الزين ..وبحضور أمين عام النادي انذاك القاضي الغالي الشيخ باب أحمد
لا شك أنّ متابعي هذه الصفحة يعرفون صديقي الحاج جلول الذي طالما كتبتُ عنه، وعن طرافته ولباقته وعقله .. زارني الليلة بمناسبة العشر الأواخر. سألته ما جديد الساحة وأهمّ الأخبار المتداولة في الباصات والأحياء الشعبية؟
لا يتحدثون عن جدي وجدك وجد جارنا المهمش، فقدعاش جدي كما جدك بعرق جبينه، يزرع الأرض،يصلي ويصوم ولايدعي صلة خاصة بالله،لم يذكر أحدا بسوء،يحصد زرعه فيوزع الحصاد مابين أهله..لم يتعامل مع المستعمر ولم يكن له عبيد، ولم يسلب أحدا ماله..دفنوه على عجل، وسوي قبره مع الأرض،فلم
منذ استحداثها فى العام 2011 وزعت لجنة تسيير وتوزيع صندوق الدعم العمومي للصحافة الخاصة في موريتانيا أزيد من 2 مليار أوقية قديمة على جيوش من الصحفيين الذين يتربعون على رؤوس مؤسسات لايستطيع أغلبهم كتابة أسمائها.
===
الجيل الذى دخل السياسية إبان نكسة المسار الديمقراطي سنة ١٩٩٢ لايزال مرتهنا لأفكار قديمة، قوامها الأساسي ؛ التصعيد فى وجه الحاكم مهما يكن ، والدفع باتجاه الحوار دون أجندة واضحة، أو إجراءات محددة يمكن للمتابع أن يحكم من خلالها على فشل الحوار من نجاحه.
في مجتمع خمسينات وستينات القرن الماضي، كانت الناشئة تتربى أولا وقبل شيء على العقيدة. عندما تزداد الأسرة بمولود جديد يُرفع الأذان في أذنه اليمنى فَورا وتُقام الصلاة في أذنه اليسرى. فيكون أول ما يطرق سمعه في الوجود هو ذكر الله.