عندما راجت معاملات مكتب الشيخ الرضى البهلوانية وأقبل الناس عليها أفواجاً يشتهون الربح عن طريق بيع أشياءهم فوق ثمنها الحقيقي! كأن تبيع علبة كبريت -مرسوم عليها رجل يرتدي سروالا قصيرا ويحمل جرتين- ثمنها في السوق 10 أواقي فقط مقابل 3000 أوقية تسدد إليك في أجل مسمى.