خالد الفاظل

مرآة الحلاق!

خالد الفاظل

بسبب الإقامة الجبرية أو المنفى الاختياري في حي صكوكو الراقي نسبيا بالمقارنة مع الموطن الأصلي بمنخفضات توجنين. ونظرا لبعدي الجغرافي عن الحلاق الشخصي في الحي الإداري في توجنين. وحلاقي مهاجر ينحدر من غانا يؤجر محلا صغيرا يتخذه مسكنا ومصدرا للرزق في نفس الوقت.

أربعاء, 27/05/2020 - 17:03

المواطن وفتات القانون!

خالد الفاظل

بعض المدونين هنا يتحدثون بإطناب عن القيم واحترام القانون لكنهم لا يجسدون ذلك على أرض الواقع للأسف! الكلمات التي تتردد دائما وراء الكواليس وأسمعها من الجميع بداخل دهاليز الواقع هي: "هل تعرف أحدا في المصلحة الفلانية".

أحد, 24/05/2020 - 21:01

بوح الظهيرة!

خالد الفاظل

أجد نفسي هذه الأيام أجلس في منطقة محايدة من التعبير، اللغة لا تفي بالغرض، الرسم على الجدران بقطع الفحم والأقلام لم يعد يناسب عمري. يجب أن أكون واقعيا حتى تكون نصوصي مألوفة ومنطقية، يجب أن أكون محترما ومملا حتى اشتري المزيد من التقدير المزيف.

ثلاثاء, 05/05/2020 - 17:45

في موريتانيا توجد ثلاث طبقات:

خالد الفاظل

1) المترفون

خميس, 16/04/2020 - 13:56

تأملات!

خالد الفاظل

كلما تخيلت أن هناك 7 مليارات من البشر ستتناول الغداء هذا اليوم مع فارق التوقيت طبعا، وكم من بيضة سيتم كسرها في القارات الخمس، وعدد الدجاجات التي تبيض الآن!

سبت, 11/04/2020 - 11:34

خوارزمية كورونا والقدر!

خالد الفاظل

كانت عندي بالأمس حصة صباحية في الجامعة النائية لم أذهب إليها.

أربعاء, 18/03/2020 - 21:13

دموع الورد!

خالد الفاظل

البارحة تابعت فلمين أمريكين مشوقين؛ الأول منهما كان يتكلم عن خطر ريح مدمرة تجتاج الأرض، ما أثار انتباهي هي لقطات إختاروها بعناية من مناطق عديدة؛ من ضمنها بدوي يركب على جمله في بيداء قفار تأتيه العاصفة ويهرب مذعورا بلا حول ولا قوة، بينما الأمركيون بداخل محطة فضائية أن

خميس, 05/03/2020 - 17:01

فيروس كورونا!

خالد الفاظل

السماء زرقاء وصافية وخالية من الغبار، ونعجة الجيران تصيح بقوة منذ ساعات الصباح الأولى كأنها تود أن تخبر العالم بسر ما قبل أن تغادر الحياة ويتحول رفاتها لموائد يتم توزريعها في حفل بهيج أو عزاء حزين.

أربعاء, 26/02/2020 - 15:49

قصة قصيرة..ليلة في قندهار

خالد الفاظل

يمكنك أن تكتب رواية طازجة من 100 صفحة بطلها شاب خرج من "انبيت عشرة" صباحا متجها إلى "اكلينك". عند خروجه من المنزل صباحا انقطعت نعله عند الباب فعاد وانتعل أحذية أخيه الذي لديه دوام متأخر ويمكنكم تخيل الأكشن الذي سيحدث لما يعود.

جمعة, 14/02/2020 - 20:00

كيف وأخواتها!

Khaled Elvadhel

للذين يسخرون عادة من المتحدثين بلغة يتعلمونها بمشقة؛ أو من المتحدثين بلغتهم الأم أمام عدسة الكاميرا أو محفل فسيح ومكتظ بالمصابيح حينما تصيبهم تأتأة تؤدي إلى انقطاع الجمل وذوبان الأفكار في الارتباك.

اثنين, 10/02/2020 - 16:26

الصفحات