في اليوم العالمي للمعلم نستحضر روح أحمد شوقي "أمير الشعراء" ، يوم أدرك أن سر النهضة رهين بالعلم، وأن أي أمة لا تقدر العلماء "أمُّها هاوية"... فاطلق صرخته المشهورة:
قف للمعلم.. وفه التبجيلا
كاد المعلم أن يكون رسولا
(المرحوم الشيخ ولد بلعمش شاعر المثل العليا في ذكراه الرابعة)
أفتِّشُ.. عنِّي.. مذْ نعِيتَ.. فلا أنَا
أنَا.. وقَصِيدي.. صاحَ بِي: مَا أنَا هُنا!
معًا.. أذْهَلَتْنَا صَدْمَةُ الفجْع.. يَا لَهَا!
أيَعْنِي.. "بَريدُ الرَّاحلِينَ" الذي عَنَى؟