في مثل هذا اليوم من عام 2015....اقتبست من صفحة كبيرنا الذي علمنا السحر: شاعرنا محمد جربوعة، هذه الومضة التي أعادت نفسها اليوم في الفيسبوك:
(الفتنة نائمة ..لا فُض فو ( لوّل) وقد أيقظها..
محمد جربوعة
أبيات كتبتها ذات مرة ، بعدما طال الجدل العقيم حول الشعر الحر، والشعر العمودي...و..و..فأردت أن أنبه، إلى أن الخاصية الألصق بجوهر الشعرية ، هي الحرارة الإبداعية، المتوهجة بعنفوان عناصر التجربة، المناقضة- طبعا- للبرودة الفنية القاتلة لروح الشعر، بغض النظر عن الحرية والت
لحظاتُ زيارة المُسلم للحرميْن الشريفيْن، أعتقدُ أنها قد تكون من أكثر اللحظات التي يستشعر فيها الإنسان حاجتَه لأنْ يكونَ شاعرًا، حتَّى تتَّسِعَ روحُه لاستيعابِ الدَّفْق الشُّعوري العالي الذي يغمرُه هناك، وحتى يجدَ اللغةَ غيرَ العادية، للتعْبير عن ذلكَ الإحْساسِ فوْق ا