يا ليلة الإسراء.. ذا المسْرَى.. يَصيحْ:
لأنَا الأسيرُ،
أو الحَطِيمُ،
أوِ الجَريحْ
ضجَّتْ طهارةُ مَقْدِسِي.. تحُت الخُطى
أنا ثالثُ الحَرَمَيْنِ..
تَبَّ المُسْتبيحْ!
في مثل هذا اليوم من عام 2015....اقتبست من صفحة كبيرنا الذي علمنا السحر: شاعرنا محمد جربوعة، هذه الومضة التي أعادت نفسها اليوم في الفيسبوك:
(الفتنة نائمة ..لا فُض فو ( لوّل) وقد أيقظها..
محمد جربوعة