أبيات كتبتها ذات مرة ، بعدما طال الجدل العقيم حول الشعر الحر، والشعر العمودي...و..و..فأردت أن أنبه، إلى أن الخاصية الألصق بجوهر الشعرية ، هي الحرارة الإبداعية، المتوهجة بعنفوان عناصر التجربة، المناقضة- طبعا- للبرودة الفنية القاتلة لروح الشعر، بغض النظر عن الحرية والت
لحظاتُ زيارة المُسلم للحرميْن الشريفيْن، أعتقدُ أنها قد تكون من أكثر اللحظات التي يستشعر فيها الإنسان حاجتَه لأنْ يكونَ شاعرًا، حتَّى تتَّسِعَ روحُه لاستيعابِ الدَّفْق الشُّعوري العالي الذي يغمرُه هناك، وحتى يجدَ اللغةَ غيرَ العادية، للتعْبير عن ذلكَ الإحْساسِ فوْق ا
في اليوم العالمي للمعلم نستحضر روح أحمد شوقي "أمير الشعراء" ، يوم أدرك أن سر النهضة رهين بالعلم، وأن أي أمة لا تقدر العلماء "أمُّها هاوية"... فاطلق صرخته المشهورة:
قف للمعلم.. وفه التبجيلا
كاد المعلم أن يكون رسولا