
في جَوِّ الذكْرَي الخامسة والستين لاسْتقْلالنا الوطني، أعترفُ أنَّ عُمْرَا ينيف قليلا على نصْفَ قرْنٍ من الزمن ليس كثيرًا في قياس بناءِ أسُسِ الدُّول ومُقوماتها، لا سيما أنَّ الانطلاقَ إليه من الصِّفْر صعْبٌ جدا، لكنَّ الحقيقةَ الأخْرَى أنَّ دوْلتنا تمْلك ثرَوَاتٍ



















