
يكثرُ الحديثُ - اليوم- عن "الرُّقْيَةِ الشَّرْعِيَةِ"، نظرًا لتفشِّي الأمْراض البدنية والروحية، وتعقُّدِ البنْيات النفسيةِ الهشَّةِ، في هذا العصر المَأزُوم، لدرَجةِ الْتِمَاسِ العلاج، ولو بالوسائلِ حتَّى غيْر الشرْعية، لكنْ هل سمِعتمْ عنِ "الرُّقْيَةِ الشِّعْرِيَّةِ"