تابعت خرجة الرئيس السابق الأخيرة عبر صفحته على فيسبوك، والتي قد تكون الأخيرة له قبل مثوله أمام محكمة الفساد، حيث تحدث فيها بإسهاب لمدة أزيد من ساعة حتى بدا كما لو أنه لم يعد لديه ما يقوله.
من حيث الشكل:
لقي تقرير اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان الذي صدر هذا الأسبوع اهتماما واسعا وأثار ردود أفعال متباينة، لا سيما في شقه المتعلق بالعدالة الذي تضمن معطيات صادمة وتقييما لأداء المحاكم اتسم عموما بالسلبية.
أول أمس، أفرج قطب التحقيق المختص في الجرائم الاقتصادية عن قراره بخصوص المتهمين في ملف العشرية، وهي مناسبة لتدوين ملاحظات عامة حول هذه الملف، وجدت العنوان أعلاه معبرا – بدقة – عما توصلت إليه من نتيجة، وإليكم هذه الخلاصات، وليحكم كل واحد منكم في نهاية القراءة – بموضوعي
قبل سنة ونصف تقريبا، أجرينا في الأخبار مقابلة مع وزير التهذيب الوطني الحالي (حينها كان وزير التعليم الثانوي ) أتذكر أننا سألناه خلالها عن عدم عدالة المسابقات أو الامتحانات الوطنية؛ قلنا له: السيد الوزير، في الوقت الذي نتحدث فيه الآن (نهاية يناير 2020) هناك تلاميذ في
"أخبار الأسبوع"، "موريتاني نوفل"، "الأمل"، "الراية"، "لاتريبين"، "أخبار نواكشوط"، وغيرها، أسماء سيطرت لفترة على اهتمام الرأي العام الموريتاني، ووفرت له الحق في الإعلام ومتابعة المستجدات، ثم بادت، فكأنها لم تسد يوما.
شملت الحكومة المعلن عنها مساء الخميس 15 وزيرا جديدا، وغادر بتشكيلها نفس العدد من وزراء الحكومة السابقة، وحافظ فيها 7 وزراء على حقائبهم، 2 منهم احتفظ كل منهما بنفس الحقيبة منذ أول حكومة شكلها غزواني 2احتفظوا بالمنصب مع تغير في الحقائب.
تابعت منذ أمس عبر وسائط التواصل الاجتماعي المختلفة، تسجيلات وخواطر عدة تثني - نثرا وشعرا - على الأمين العام السابق للكونفدرالية الوطنية الشغيلة الموريتانية الأستاذ محمد أحمد السالك الذي اعتذر عن الترشح لمأمورية ثالثة بعد فترتين من قيادة الكونفدرالية الوطنية للشغيلة ا
في ذروة الموجة الأولى من وباء كورونا تم تخصيص مركز للحجر الصحي المؤقت بولاية نواكشوط الشمالية يتم عزل السجناء الجدد فيه لمدة خمسة عشر يوما قبل إدخالهم السجن المدني، حرصا على منع انتشار الوباء داخل السجن.