
رصدت دراسة حديثة ارتفاعاً مقلقاً في حالات الإصابة بسرطان الثدي بين النساء الأصغر عمراً، خاصة بين سن 18 و49 عاماً، وهو ما يعيد فتح النقاش العلمي والطبي بشأن معايير بدء الفحص المبكر، ويطرح تساؤلات جدية عن كفاية الاعتماد على العمر وحده لتحديد توقيت ووتيرة الفحوصات.



















