
توصلت دراسة حديثة إلى أن البروتينات المختلفة التي يمكن أن ينتجها الجين الواحد تؤدي أدواراً متفاوتة في الصحة، وفي تطور الأمراض النادرة، موضحة أن تجاهل هذا التنوع البروتيني ربما يكون أحد الأسباب التي تجعل نسبة كبيرة من المرضى لا يحصلون على تفسير جيني دقيق لأمراضهم.



















